الأربعاء، 31 أكتوبر 2012

في عام 1965 وقعت مواجهة مع الأجسام الطائرة المجهولة في مدينة إكزيتير Exeter الواقعة في ولاية نيو هامشاير الأمريكية ومازالت تعتبر حتى الآن من أبرز الحوادث توثيقاً في تاريخ الظاهرة كما أثرت حينئذ بشكل بالغ على الباحثين في الظاهرة وعلى كبار وسائل الإعلام على حد سواء.

وأصبحت أحداث مدينة إكزيتير موضوع كتاب ألفه المحقق والكاتب (جون ف. فولير) وحمل عنوان " حادثة في مدينة إكزيتير - الرحلة التي لم تكتمل " Incident at exeter - The Interrupted Journey،  كما نشرت مجلة "لوك" أيضاً  سلسلة تتألف من جزئين عن الأحداث الملفتة لأنظار وعقول الملايين من البشر.

الثلاثاء، 11 سبتمبر 2012

إعداد:  كمال غزال
مما أثار طرحي لهذا المقال هو سؤال طرحه علي مشكوراً أحد زوار صفحة التواصل الإجتماعي  لموقع ما وراء الطبيعة (فيسبوك ) في رسالة خاصة يقول فيها : " هل تخاف الجن من الذئاب ؟ "

فأجبته أن هذه أسطورة تناقلتها الذاكرة الشعبي في كثير من الدول وخاصة العربية والمسلمة منها ولكن لا يعرف على وجه التحديد أصل لها ، حيث ترى الأسطورة أن في الذئب أمراً يذعر منه الجن ، والجن في الأصل كائن خفي و متحول شكلياً بحسب المعتقد الإسلامي وقد ذكر في عدة مواضع أنه قادر على اتخاذ هيئة الإنسان وحيوانات عدة منها الكلب والأفعى والقطة والحشرات حيث تتفق في معظم الأحيان بأنها هيئة مظلمة سوداء أو غير مريحة بغض النظر عن الشكل ، ولو توفرت لنا الوسائل والمعرفة العلمية اللازمة لاختبار هذه الأسطورة لوثقنا بها أكثر بدلاً من أن نصدق مجرد مزاعم  .  ( إقرأ هنا عن صلة هذه الأسطورة بأسطور أخرى عن القوى السحرية وتشكل الأحجار الكريمة ).

ولكن السؤال حفزني على التفكير في شكل هذه التجربة والأدوات اللازمة فكاان هذا المقال.

الجمعة، 20 أبريل 2012

تحقيق : كمال غزال
حدثت تلك الواقعة لابنة عمتي التي تبلغ من  العمر 18 سنة وتدرس في الثانوية العامة وذلك منذ حوالي 5 أشهر تقريباً وتحديداً في شهر ديسمبر من عام 2011 وقد أقسمت على حدوث تلك الواقعة ونظراً لمعرفتي بـ موقع ماوراء الطبيعة عرضت عليها نشر تجربتها لعلها تحظى بتفسير أو تحليل فوافقت وأجابت عن الأسئلة التي طرحها مشرف الموقع وهي كالآتي :

الأحد، 23 أكتوبر 2011

تقول صاحبة التجربة التي حملت عنوان خادمة عرش الجن  : " بدأت أحداث تجاربي الغريبة عندما كنت في الـ 18 من العمر حيث كنت أحس بثقل شديد وخدر في جسدي كله خاصة عند النوم وكأنني قد أعطيت جرعة من "البنج" الذي يستخدم للتخدير وكأن جسدي أصابه الشلل فلا استطيع الحراك، ومع أنني أكون واعية لما حولي لكنني لا أستطيع التفاعل معه ومن ثم كنت أرى كائناً غريباً على شكل طاووس جميل يجثم فوق صدرى فأحاول قراءة آيات من القرآن الكريم ولكن لساني يكون متصلباً، كان ذلك يستمر لثوان أو دقائق معدودة ، أفيق بعدها وأنا متعبة جدا ".

الاثنين، 3 أكتوبر 2011

التجربة باختصار توحي لكل قارئ ومطلع بأن خليل صاحب التجربة تعرض لجنية عاشقة لسبب ما، فهو لم يوضح إن كانت قد تبادلت معه كلمات العشق بأي صورة من الصور، وإنما هي مجرد مداعبات على الوجه وإلى جهة البطن دون الوصول للأعضاء التناسلية.

الجمعة، 26 أغسطس 2011

تحليل : د. سليمان المدني
إن من تتبع تجربة الأخ نواف من السعودية يلاحظ أنه كان يمتلك شفافية روحية فطرية بدأت معه منذ الطفولة.

فها هو يؤكد ذلك دون علم بالمسميات الروحية لحالته آنذاك حيث يقول : " منذ صغري كانت تأتيني أحلام أرى فيها نفسي في مكان ما ووقت من النهار أو الليل وأكون مرتدياً ثياباً معينة ومن ثم أرى أمراً يحدث أمامي ، وبعدها بفترة قصيرة أرى نفس الأمر يحدث على أرض الواقع حيث أشعر بأنني رأيت تفاصيل هذا الحدث في مكان ما وحينما أستجمع أفكاري أجده في رؤى الحلم الذي سبقه ، كانت تلك الأحلام تتحقق بنفس التفاصيل والأشخاص والملابس والأحاديث التي كنا نتكلم فيها ، بدأت هذه الأحلام منذ أن كنت في الصف الرابع أو الخامس الإبتدائي" .


السبت، 14 مايو 2011

إعداد : كمال غزال
بمظهره الناعم وجلده الفاتح اللون ومخالبه وأسنانه القصيرة وذيله الصغير ، هل يبدو ما نشاهده في الصورة حقاً فرخ لتنين ؟ بالطبع من المستبعد أن يكون كذلك ، رغم أن هذا النموذج المثير الذي يبدو واقعياً خدع الكثير من الخبراء .

يُعتقد أن التنين الذي نشاهده في الإناء لزجاجي (ربما كان مملوءاً بسائل الفورمالديهايد ) من بنات أفكار العلماء الألمانيين الذين كانوا يودون إذلال نظرائهم الإنجليز في التسعينيات من القرن التاسع عشر 1890 حينما كان التنافس العلمي بين البلدين على أشده.