الأربعاء، 2 فبراير 2011

إعداد : كمال غزال
منذ عدة أيام انتشر عدد من الفيديوهات على موقع التواصل الإجتماعي يوتيوب يظهر فيها مشهد من مسجد قبة الصخرة في مدينة القدس المحتلة ثم هبط جسم أبيض "غريب" دائري الشكل ( كما يشير إليه السهم في الصورة ) ليقف لمدة ثوان قليلة أعلى القبة مباشرة ومن على بعد أمتار قليلة قبل أن يصعد بسرعة هائلة ويختفي من المشهد.

الأربعاء، 12 يناير 2011

إعداد : كمال غزال
نشر أحد الأشخاص في الآونة الاخيرة على موقع ( كلو تي في ) KlewTV.com تفسيرات مهمة لكيفية ظهور الأطياف في الصور التي يزعم أنها تخص أشباحاً و رغم أن هذه التفسيرات غير كافية لتفسير جميع صور الأشباح إلا أنها تفسيرات علمية بصرية تتعلق بظروف المشهد المصور (إضاءة وظروف مناخية) أو الكاميرا (فلاش وعدسة وفيلم).

الخميس، 6 يناير 2011

تحليل : د. سليمان المدني
تتلخص تجربة مصافحة الغريب بأنها ظاهرة انتشرت بين سكان المنطقة التي يقطنها صاحب التجربة، وبأن أشخاصاً بعينهم يعبثون بالعضو الذكري التناسلي لضحاياهم وذلك بإضعافه وتقليص حجمه، حتى يصبح بطول الإصبع الصغير (الخنصر)، وأن العملية التي ظهرت بوادرها عند الكثير من الضحايا تتم بالمصافحة بين الشخص والضحية.

الثلاثاء، 28 ديسمبر 2010

تحليل : د. سليمان المدني
توحي تجربة السيدة أسيل المعنونة بـ رسالة من فتاة مقتولة بأنها تمتلك شفافية روحية اكتسبتها نتيجة التدين والتعمق بالعبادة مما جعلها تعيش حالات الخروج من الجسد الغير إرادي.. وترى عبر تجوالها الأثيري نماذج من العالم الأثيري وإن كانت من جهتها لا تدري شيئاً عما يسمى بالطرح الروحي خارج الجسد المادي. لكنها التقت أثناء تجوالها الأثيري بفتاة مميزة تقول عنها:

الاثنين، 8 نوفمبر 2010

تحقيق : أحمد بشير
في 19 اكتوبر الفائت برز مقطع فيديو على موقع YouTube أثار جدلاً واسعاً وهو مأخوذ من فيلم ترويجي سبق إفتتاح العرض الرسمي لفيلم "السيرك" في تركيا وهو من بطولة الفنان الكوميدي العالمي شارلي شابلن في سنة 1928 ، يوضح المقطع سيدة تمشي من اليمين نحو اليسار وتمسك بشيء قريب جداً من أذنها فيما بدا أنها تتكلم أو تجري إتصال بواسطة جهاز هاتف محمول والغريب في الأمر أن ذلك سبق إختراع الهاتف المحمول بأكثر من 40 سنة !، حيث كانت تلك السيدة تحمله بنفس الطريقة التي نستخدمه في هذه الايام .

الجمعة، 29 أكتوبر 2010

تحليل : د. سليمان المدني
في البداية تعرفنا الأخت شيماء (صاحبة التجربة ) على نفسها بأنها تمتلك شفافية روحية تتميز برؤى مستقبلية تتحقق بشكل فعلي فيما بعد. وتروي لنا العديد من الأمثلة لتوثيق ماتقول وهذا يعني امتلاكها لظواهر روحية من نوع ما، غير أن التجربة الهاتفية التي روتها تؤكد امتلاكها لقدرات أخرىلاتعرفها هي بالذات عن نفسها.. وهي الظاهرة التي سنبني عليها تحليلنا ولكن قبل الغوص في الشرح دعونا نقرأ روايتها ووصفها الدقيق لما حدث معها حيث تقول:

الأربعاء، 27 أكتوبر 2010

إعداد : كمال غزال
كشفت دراسة كان محورها ظواهر ما وراء الطبيعة ونشرها موقع Debunk Paranormal المهتم بدحض مزاعم الماروائيات عن النتائج التالية الموضحة بالأرقام علماً بأن الدراسة دامت لحوالي سنتين حيث بدأت في شهر 5 من عام 2007 لتنتهي في شهر 7 من عام 2009 وشملت العينة 25 زعماً متنوعاً طرحه أصحاب التجارب الذين كانت تتراوح أعمارهم من 15 إلى 65 سنة ومتوسط أعمار بين 30 إلى 35 سنة، وتطلب جمع البيانات إجراء العديد من الإتصالات للكشف عن تلك التفاصيل :