![]() |
إعداد : كمال غزال |
من بين أكثر الاكتشافات التي أثارت جدلاً في عالم علم الآثار والجيولوجيا، برزت "مطرقة كينغودي" أو ما يُعرف أحياناً باسم "المطرقة الأحفورية"، كأحد تلك الأجسام التي تتحدى التصنيف الزمني التقليدي لحضارة الإنسان على الأرض.
ففي حال صحت الروايات والدراسات المحيطة بها، فهي تشكل لغزاً معرفياً يهدد بتقويض كثير من المفاهيم الراسخة في التاريخ الجيولوجي وتطور الإنسان.
ففي حال صحت الروايات والدراسات المحيطة بها، فهي تشكل لغزاً معرفياً يهدد بتقويض كثير من المفاهيم الراسخة في التاريخ الجيولوجي وتطور الإنسان.