الثلاثاء، 28 مايو 2013

إعداد : كمال غزال
منذ حوالي سنة تناقلت مواقع ومنتديات إلكترونية عدة سواء غربية أو عربية خبراً يزعم إكتشاف أهرامات ضخمة مصنوعة من الزجاج السميك على عمق 2000 متر في وسط المنطقة التي تعرف باسم "مثلث برمودا" المعروف بحوادث الإختفاء للطائرات والمراكب البحرية.


الأحد، 31 مارس 2013

إعداد : كمال غزال
أثارت أخبار عن شبح راهبة مسيحية شوهد في وضعية الصلاة في برج جرس كنيسة (سانتا ماريا ديلا مرسيدي آل كابو) الواقعة في مدينة (باليرمو)  الإيطالية الضجة حولها حيث تناقلتها وسائل إعلام متنوعة سواء في التلفزيون أو على مواقع الإنترنت ، وحصل هذا بعد أن تجمع مئات من الأشخاص أمام الكنيسة حيث كان بعضهم متواجد هناك من أجل الصلاة وأتى البعض الآخر بدافع الفضول فقط و بعد نشر الصورة المبينة على صفحات شبكات التواصل الإجتماعي .


الثلاثاء، 4 ديسمبر 2012

منذ عدة أشهر انتشرمقطع فيديو على موقع يوتيوب قيل أن كاميرا مراقبة شرطة المرور في مكان ما من الصين سجلته في وقت متأخر من الليل فإذا لم تسبق لك مشاهدة هذا الفيديو فإنه يستحق المشاهدة نظراً لحجم الإثارة وقيمته الترفيهية أو ربما لتقديرك لمهارة صانعه.

الاثنين، 26 نوفمبر 2012

انتشر فيديو منذ عدة أشهر على موقع يوتيوب وتحديداً في شهر يونيو ، 2012 وجاء في قصة الفيديو أن أحد كاميرات الأمن أو ما يشار إليها اختصاراً CCTV أو الدوائر التلفزيونية المغلقة والتي كانت منصوبة في إحدى متاجر الكتب في العاصمة لندن سجلت مشهداً غريباً وذلك في نهاية شهر مايو ، 2010.

الأربعاء، 31 أكتوبر 2012

في عام 1965 وقعت مواجهة مع الأجسام الطائرة المجهولة في مدينة إكزيتير Exeter الواقعة في ولاية نيو هامشاير الأمريكية ومازالت تعتبر حتى الآن من أبرز الحوادث توثيقاً في تاريخ الظاهرة كما أثرت حينئذ بشكل بالغ على الباحثين في الظاهرة وعلى كبار وسائل الإعلام على حد سواء.

وأصبحت أحداث مدينة إكزيتير موضوع كتاب ألفه المحقق والكاتب (جون ف. فولير) وحمل عنوان " حادثة في مدينة إكزيتير - الرحلة التي لم تكتمل " Incident at exeter - The Interrupted Journey،  كما نشرت مجلة "لوك" أيضاً  سلسلة تتألف من جزئين عن الأحداث الملفتة لأنظار وعقول الملايين من البشر.

الثلاثاء، 11 سبتمبر 2012

إعداد:  كمال غزال
مما أثار طرحي لهذا المقال هو سؤال طرحه علي مشكوراً أحد زوار صفحة التواصل الإجتماعي  لموقع ما وراء الطبيعة (فيسبوك ) في رسالة خاصة يقول فيها : " هل تخاف الجن من الذئاب ؟ "

فأجبته أن هذه أسطورة تناقلتها الذاكرة الشعبي في كثير من الدول وخاصة العربية والمسلمة منها ولكن لا يعرف على وجه التحديد أصل لها ، حيث ترى الأسطورة أن في الذئب أمراً يذعر منه الجن ، والجن في الأصل كائن خفي و متحول شكلياً بحسب المعتقد الإسلامي وقد ذكر في عدة مواضع أنه قادر على اتخاذ هيئة الإنسان وحيوانات عدة منها الكلب والأفعى والقطة والحشرات حيث تتفق في معظم الأحيان بأنها هيئة مظلمة سوداء أو غير مريحة بغض النظر عن الشكل ، ولو توفرت لنا الوسائل والمعرفة العلمية اللازمة لاختبار هذه الأسطورة لوثقنا بها أكثر بدلاً من أن نصدق مجرد مزاعم  .  ( إقرأ هنا عن صلة هذه الأسطورة بأسطور أخرى عن القوى السحرية وتشكل الأحجار الكريمة ).

ولكن السؤال حفزني على التفكير في شكل هذه التجربة والأدوات اللازمة فكاان هذا المقال.

الجمعة، 20 أبريل 2012

تحقيق : كمال غزال
حدثت تلك الواقعة لابنة عمتي التي تبلغ من  العمر 18 سنة وتدرس في الثانوية العامة وذلك منذ حوالي 5 أشهر تقريباً وتحديداً في شهر ديسمبر من عام 2011 وقد أقسمت على حدوث تلك الواقعة ونظراً لمعرفتي بـ موقع ماوراء الطبيعة عرضت عليها نشر تجربتها لعلها تحظى بتفسير أو تحليل فوافقت وأجابت عن الأسئلة التي طرحها مشرف الموقع وهي كالآتي :