الأحد، 4 مايو 2025

تحقيق : كمال غزال

في زوايا الإنترنت المظلمة، تنتشر حكاية مرعبة تُرفق بصورة قديمة غامضة لإضفاء مصداقية بصرية، هي قصة سارة موسبن، الفتاة السويدية التي وُلدت عام 1913 وتوفيت في 1926 عن عمر لا يتجاوز 13 عاماً. لكن، هل هذه القصة حقيقية ؟ أم أنها مجرد خدعة مدروسة صُممت لإثارة الرعب ونشرها عبر الإنترنت ؟


الأحد، 6 أبريل 2025

تحقيق: كمال غزال

انتشر مؤخراً على مواقع الإنترنت ومقاطع الفيديو رواية غريبة تدّعي أن برنامجاً تلفزيونياً بريطانياً مخصصاً للأطفال في أواخر الثمانينيات وأوائل التسعينيات شهد حادثة مروعة، ظهر فيها المذيع مرتدياً زي "بافوميت"، وهو رمز غامض يُرتبط غالباً بالشيطان والطقوس السحرية.



الخميس، 3 أبريل 2025

إعداد : كمال غزال

في إحدى ليالي صيف عام 1950، توقفت حركة المرور في قلب نيويورك، وتحديداً في تايمز سكوير، أمام مشهد غريب لا يُنسى.

رجل بدا وكأنه خرج من كتب التاريخ، يرتدي قبعة حريرية عالية، ومعطفاً طويلاً أنيقاً، وسوالف كثيفة تزين وجهه. 

كان يتلفّت حوله مذهولاً من السيارات، الأضواء، ولوحات النيون التي تحيط به من كل اتجاه، وكأنه يشاهد عالماً لا ينتمي إليه.

الثلاثاء، 25 مارس 2025

إعداد : كمال غزال

في يونيو 1972، دخلت امرأة مجهولة الهوية إلى مستشفى سيدار-سيناي في لوس أنجلوس، كاليفورنيا، وهي ترتدي معطفًا أبيض ملطخًا بالدماء. ولكن ما لفت الأنظار لم يكن فقط حالتها الغريبة، بل مظهرها المثير للرعب.

الخميس، 13 يناير 2022

تحقيق: كمال غزال
تلقينا من إحدى المتابعات لصفحتنا على فيسبوك، صفحة  موقع ما وراء الطبيعة parabia.com صورة التقطتها صديقة لها بينما كانت في مستشفى بعد إنجاب طفلتها بحوالي 48 ساعة في مدينة عمان - الأردن ، وبعد أن اُستخدمت منشفة صفراء موضحة في الصورة لمسح جسم الرضيعة من الاوساخ ومن ثم غسلها وتعليقها بالحمام ، تشكل ما يشبه هيئة  وجه واضح على المنشفة ، مما أثار فضولها فالتقطت صورة.


الجمعة، 12 نوفمبر 2021

تحقيق: كمال غزال
أرسلت لنا السيدة ت.ب (38 سنة) من الأردن تستفسر عن صورة كانت قد التقطتها في عام 2010 من عدسة هاتفها النقال فيما كانت تقوم بجولة في متحف الأطفال الكائن في حدائق الملك عبد الله الثاني وذلك برفقة ابنتها الصغيرة ، حينها مضى على افتتاح المتحف فترة بسيطة ، وخلال الجولة وأثناء مرورهما أمام حوض للأسماك البحرية ارتأت بأخذ لقطة لها ولابنتها من أمام الحوض لكن ابنتها حاولت ترك المكان لعدم ارتياحها كما شعرت الأم ت.ب بجو ثقيل وبارد للغاية ومع ذلك جرى التقاط الصورة المبينة، فيما بعد وعندما عادوا إلى المنزل وخلال مراجعتها للصور على الهاتف النقال اصيبت بالدهشة لوجود ظل أسود حالك السواد يتوسطهما ويغطي أيضاً جزءاً من ابنتها الواقفة في الصورة ولم يكن هناك هذا الشيء في المكان فمن أين اتى ولماذا ظهر في الصورة فقط ؟!


الأحد، 29 ديسمبر 2019

إعداد : كمال غزال
تداولت وسائل التواصل الإجتماعي في هذا الشهر مقاطع فيديو تُسمع فيها أصوات غامضة في البعض منها كانت أصوات شبيهة بتلك التي تصدر عن أبواق معدنية أو صوت حيتان وزعم ناشروها أنهم التقطوها أو سجلوها عند  سواحل مرسى مطروح ودمياط في مصر وفي عدد من المدن الليبية مثل مدينة سرت وبنغازي وطرابلس ،  أثارت هذه المقاطع جدلاً كبيراً على شبكة الانترنت حولها. وإلى حين كشف حقيقة مصدرها أو الدليل الحاسم حول مسببها نورد فيما يلي فرضيات التفسير حولها وبعضها غريب أقرب إلى الماروائيات يمكنك سماع هذه الاصوات في مقاطع الفيديو أدناه: