![]() |
إعداد : كمال غزال |
ففي حال صحت الروايات والدراسات المحيطة بها، فهي تشكل لغزاً معرفياً يهدد بتقويض كثير من المفاهيم الراسخة في التاريخ الجيولوجي وتطور الإنسان.
![]() |
إعداد : كمال غزال |
![]() |
إعداد : كمال غزال |
![]() |
تحقيق: كمال غزال |
في السنوات الأخيرة، تصدّرت أخبار غريبة المشهد الإعلامي العالمي، مفادها اكتشاف مومياوات محنطة في أمريكا اللاتينية، يُزعم البعض أنها تعود لمخلوقات غير بشرية بل حتى "فضائية". بين صحراء نازكا في بيرو، وقاعات البرلمان في المكسيك، نشأت موجة من الجدل والانبهار، وسرعان ما واجهتها شكوك علمية واتهامات بالتزييف. فهل نحن أمام اكتشاف ثوري... أم مجرد خدعة بارعة ؟
![]() |
تحقيق : كمال غزال |
في قلب مدينة سان أنطونيو بولاية تكساس الأمريكية، يقف فندق قديم يحمل بين جدرانه واحدة من أكثر القصص غموضاً وإثارة: جريمة الغرفة 636.
قصة تمزج بين وقائع دموية، ولغز بلا حل، وظواهر ماورائية لا تزال تُروى حتى اليوم. لكن بين الحقيقة والخيال، أين تنتهي الوقائع وأين يبدأ التهويل ؟
![]() |
تحقيق: كمال غزال |
نروي لكم واقعة شهدت تحول "صورة وداعية" إلى لغز حيّر الأطباء ووجدت فيها العائلة معجزة، حينها توجه الشاب كريس ليدبيتر (20 عاماً) في صيف عام 2014 لزيارة جده بوب لارج في مستشفى Countess of Chester ببريطانيا، بعد أن أُبلغت العائلة بأن أيامه أصبحت معدودة بسبب إصابته بسرطان المثانة والفشل الكلوي.
![]() |
إعداد : كمال غزال |
عبر التاريخ، لم تقتصر الخدع على الحيل البسيطة أو الأكاذيب الصغيرة؛ بل امتدت إلى أعمق مناطق العقل البشري وأكثرها حساسية: الإيمان. كان الدين دائماً مجالاً خصباً للخدع، سواء بدافع الربح المادي أو النفوذ السياسي أو حتى إثارة الإعجاب والدهشة.
في قلب هذه الديناميكية تقف المسيحية، التي باعتبارها واحدة من أكبر الديانات في العالم، شكّلت ساحة مفتوحة للادعاءات والقصص التي تأرجحت بين الحقيقة والخيال.
![]() |
تحقيق : كمال غزال |
في زوايا الإنترنت المظلمة، تنتشر حكاية مرعبة تُرفق بصورة قديمة غامضة لإضفاء مصداقية بصرية، هي قصة سارة موسبن، الفتاة السويدية التي وُلدت عام 1913 وتوفيت في 1926 عن عمر لا يتجاوز 13 عاماً. لكن، هل هذه القصة حقيقية ؟ أم أنها مجرد خدعة مدروسة صُممت لإثارة الرعب ونشرها عبر الإنترنت ؟
نحلل ونتحقق من صور وفيديو أو أساطير حضرية مرعبة ، نكشف زيف "الادلة الظاهرية".
2019 Paranormal Arabia جميع الحقوق محفوظة لـ